القصة
Crystal
لقد اغمضت عينيها وهية محاولة مسح تلك الدموع من عينيها نضرت نحو ذاك الرجل الذي يجلس خلف المكتب كرستيل وهية بصوت مرتجف قالت سيدي الدوق هل حقا علي مغادرة منزل ابي نضر دوق بعيناه الحمروتان كانار الهيب مشعول دخلهما يهز راسه بهدوء اجل ليرا ردا فعل تلك الجميلة الواقفة امامه كرستيل هل يوجد شي اعطيه مكان بقائي نضر ريفان هوة يضع يده علا ذقنه ويفكر بهدوء بطرف فمه ابتسامة مستفزة وقال لها وهل يوجد لديك شيء ثمين تعطيه لي لاجل بقائك هناة كرستيل نعم ريفان وما هوة مدت يدها بهدوء الى جيب فستانها الخضر العادي تخرج تلك الصدمة لتضعها امام الدوق الذي امسك القلادة وهوة ينضر لتلك القلادة الثمينة وينضر لكرستيل بغضب من اين لك هذه القلادة تفاجئت كرستيل. اعطنيها ابي قبل عام واخبرني انها اخر امل يصلني بعائلتي سكت ريفان بهدوء الذي كان مصدوم تلك القلادة اثريا تعود الاخر نسب من عشير اديثار بعد موت لوين اديثار طلب وضع تلك القلادة بل متحف لوفر لماذا واين ومتى وكيف هل سرقتها وهية كاذبة لا اعلم ام هل سقتلها وعيد القلادة لمتحف ام هل ساسلمها لامبراطور ليحكم عليها بل موت المحتم ماذا سيحدث لكرستيل الفتاة العادية